في هذه الحلقة الملهمة من بودكاست قفير، نغوص في رحلة موسى البلوشي، الذي انتقل من سلك التعليم إلى التدوين، وصولًا إلى عالم الاتصال المؤسسي، حيث جمع بين الخبرة العملية والمعرفة النظرية في مجال يؤثر بشكل مباشر في كفاءة المؤسسات ونجاحها.

البلوشي يؤكد أن غياب الرؤية الاتصالية قد يؤدي إلى خسائر مادية ومعنوية جسيمة، بينما وجودها ضمن إطار مرن واستراتيجي يتماشى مع التغيرات يحقق مكاسب نوعية ويدعم الرؤية الوطنية للمؤسسات.

🔍 أبرز المحاور التي ناقشها:

  • تعريف الاتصال المؤسسي وأبعاده الداخلية والخارجية.

  • تجربة تأسيس مجلة نوتة كمشروع اتصالي إعلامي.

  • كيف ساهم الإعلام في بناء مسيرته المهنية.

  • أهمية التواصل المؤسسي في دعم الهوية والشفافية.

  • كيف تتعاون الجهات المختلفة لإنجاح منظومة التواصل؟

  • السرد القصصي كأداة فعّالة في إيصال الرسائل المؤسسية.

  • ظاهرة صمت الجهات تجاه المواضيع الرائجة.

  • استثمار الإنجازات المؤسسية في تحسين صورة المؤسسة.

  • ضوابط ظهور المسؤولين إعلاميًا والتصريحات الرسمية.

  • الدور المحوري للاتصال في نجاح رؤية الدولة واستراتيجياتها.

📌 الحلقة ليست فقط عن تجارب شخصية، بل هي مرجع ثري لأي مهتم بـ:

  • الاتصال المؤسسي

  • العلاقات العامة

  • بناء الصورة الذهنية

  • التفاعل المجتمعي والاستراتيجي للمؤسسات

 

نصيحة ومعلومة مهمة:
الاتصال المؤسسي ليس مجرد إدارة حسابات أو إصدار بيانات، بل هو منظومة استراتيجية شاملة تسهم في بناء الثقة، دعم الهوية، وتحقيق الأهداف المؤسسية بفعالية.

 

#هذا البودكاست من انتاج بودكاست قفير